About إصلاح المال - ابن ابي الدنيا

📖 كتاب إصلاح المال لابن ابي الدنيا 📖

لأبو بكر بن عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي والمشهور بابن ابي الدنيا

استمتع بقراءة كتاب إصلاح المال لابن ابي الدنيا مع افضل تطبيق للكتب والقصص وبدون انترنت ومميزات اخري كثيرة

يعتبر كتاب إصلاح المال لابن ابي الدنيا من أبرز مصادر الفكر الاقتصادي الاسلامي، إذ يعطي صورة مشرفة عن تاريخ الاقتصاد الاسلامي. ويظهر نوعاً من الدقة والعدالة التي جاء بهما ديننا الحنيف، في سائر القضايا، ذلك أنه يمثل جانبا مهما من جوانب النظرية الاقتصادية الإسلامية. وعلى الرغم من إن هذا الموضوع قد طرق قبل ابن أبي الدنيا وبعده إلا أن ميزة هذا الكتاب عن غيره تظهر جلية واضحة بعد معرفة المكانة العلمية الكبيرة التي وصل إليها مؤلفه، والزمن الذي صنف فيه، والمواضيع التي بحثها برؤية وتأني واعتدال.

المؤلف :
الحافظ أبو بكر، عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي القرشي مولاهم من موالي بني أمية (208 هـ - 281 هـ) الملقب بـ ابن أبي الدنيا (وقد طغى لقبه على اسمه حتى اشتهر به)؛ ولد الحافظ أبو بكر في مدينة بغداد، في أوائل القرن الثالث الهجري سنة ثمان ومائتين (208 هـ). هو مؤرخ ومؤدب عربي، أدّب المعتضد العباسي وابنه المكتفي بالله.
قال عنه الحافظ ابن كثير - رحمه الله - في البداية والنهاية: " المشهور بالتصانيف الكثيرة، النافعة، الشائعة، الذائعة في الرقائق وغيرها، وكان صدوقاً، حافظاً، ذا مروءة ".

❇️ بعض المراجعات كتاب إصلاح المال لابن ابي الدنيا ❇️

▪️مصدر المراجعات : www.goodreads.com/ar/book/show/20813888▪️

- عن الاقتصاد في إنفاق المال وحسن صيانته واستخدامه فيما ينفع في الدنيا والآخرة
هدوء

- الحفظ للمال في غير بخل, من لطيف نعماء الله عز وجل
مشاري

❇️ بعض الاقتباسات من كتاب إصلاح المال لابن ابي الدنيا ❇️

- قَالَ عُمَرُ: إِنَّ هَذَا الْمَالَ وَاللَّهِ مَا أُعْطِيَهُ قَوْمٌ إِلَّا أُلْقِيَ بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ

- قال أبو هريرة: يوشِكَ أَنْ يُفْتَحَ, عَلَى النَّاسِ بَابُ مَسْأَلَةٍ لَا يُبَالِي أَنْ يَنَالَ الرَّجُلُ بِمَا نَالَهُ

- قال سعيد بن المسيب: لَا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يُرِيدُ جَمْعَ الْمَالِ مِنْ حِلِّهِ, يَكُفُّ بِهِ وَجْهَهُ عَنِ النَّاسِ, وَيَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ, وَيُعْطِي مِنْهُ حَقَّهُ

- قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ: كُلُّ الْعَيْشِ قَدْ جَرَّبْنَاهُ، فَوَجَدْنَاهُ يَكْفِي مِنْهُ أَدْنَاهُ

- سُئِلَ مُحَمَّدَ بْنَ سِيرِينَ عَنِ الْإِسْرَافِ؟ قَالَ: الْإِنْفَاقُ فِي غَيْرِ حَقٍّ

- قال الْأَشْعَثَ بْنَ قَيْسٍ لِبَنِيهِ: يَا بَنِيَّ أَصْلِحُوا الْمَالَ, لِجَفْوَةِ السُّلْطَانِ, وَشُؤْمِ الزَّمَانِ .. قال هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ: ثَلَاثٌ لَا تُصَغِّرُ الشَّرِيفَ: تَعَاهُدُ الضَّيْعَةِ, وَإِصْلَاحُ الْمَعِيشَةِ, وَطَلَبُ الْحَقِّ وَإِنْ قَلَّ

- قَالَ مُعَاوِيَةُ: الْقَصْدُ قِوَامُ الْمَعِيشَةِ، وَيَكْفِي عَنْكَ نِصْفَ الْمُؤْنَةِ

- قَالَ عَلِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: الْبِطْنَةُ مَقْسَاةُ الْقَلْبِ

- قَالَ سُفْيَانُ: كَانَ عُمَرُ يَدْفَعُ الشَّيْءَ يَشْتَهِيهِ سَنَةً

- قال أَنَسٍ: رَأَيْتُ بَيْنَ كَتِفَيَّ عُمَرَ أَرْبَعَ رِقَاعٍ

- قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ لِجُلَسَائِهِ: رَأَيْتُمُونِي أَخَّرْتُ الصَّلَاةَ إِنَّمَا ذَاكَ ثِيَابِي غُسِلَتْ, فَانْتَظَرْتُ جُفُوفَهَا

- قال عَامِرٍ: مَا مِنْ مَالٍ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ مَالٍ تَرَكَهُ الرَّجُلُ لِوَلَدِهِ , يُغْنِيهِمْ عَنِ النَّاسِ

- قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ لِجُلَسَائِهِ: رَأَيْتُمُونِي أَخَّرْتُ الصَّلَاةَ إِنَّمَا ذَاكَ ثِيَابِي غُسِلَتْ, فَانْتَظَرْتُ جُفُوفَهَا

- قَالَ رَجُلٌ لِإِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ: كَيْفَ أَصْبَحْتَ؟ قَالَ: بِخَيْرٍ مَا لَمْ يَحْمِلْ مُؤْنَتِي غَيْرِي

- يُقَالُ: إِصْلَاحُ الْمَالِ أَحَدُ الْكَاسِبِينَ

- كَانَ يُقَالُ: الْإِفْلَاسُ: سُوءُ التَّدْبِيرِ

❇️ بعض الفصول من كتاب إصلاح المال لابن ابي الدنيا ❇️

- باب أخذ المال من حقه
- باب فضل المال
- باب إصلاح المال
- باب الرفق في المعيشة وحسن التدبير
- باب الاحتراف
- باب أفاضل التجارات
- باب المذموم من التجارة
- باب المماكسة في الابتياع
- باب العقارات
- باب الضياع
- باب عمل اليد
- باب القصد في المال
- باب القصد في المطعم
- باب القصد في اللباس
- باب التركات
- باب في كثرة المال
- باب الفقر


نسعد بأقتراحاتكم وتواصلكم معنا

[email protected]
www.Noursal.com