رواية ألم الرفيق

About رواية ألم الرفيق

رواية اليوم : : : : ( The Mate's pain )
الرواية باللغة العربية : : : : ألم الرفيق لــ ( Lsalsabil45 ).

نوعَ الروايةِ : : : : : فانتازيا , ألفا , حبٌ , رومانسيةً , لونا , وولفْ , قوةٌ , ألمٌ , سعادةٌ , رفيقةٌ , رفيقٌ . . . . . .

: : : مقدمةٌ : : : :

توقفتْ عندَ رائحةٍ قويةٍ لكنها جيدةٌ بشكلٍ غريبِ وذئبتي بدأتْ تقولُ شيئا بداخلي لمْ أستطعْ معرفةُ ما تقولهُ منْ شدةِ حماسها رفعتْ نظري لصاحبِ الرائحةِ وحالما التقتْ أعيني البنيةَ معَ أعينهِ الزرقاءِ صرختْ ذئبتي إلى ( رفيقٌ ) . . أنَ الألفا ويليامْ
رفيقي أقصدُ كمْ هيَ نسبةٌ أنْ تذهبَ للمشي قليلاً وتجدُ حالةٌ تنمرَ وكمُ نسبةُ تدخلكَ في هذهِ الحالةِ وضربٍ المتنمرِ وكمَ نسبةٌ أنْ يتمَ استدعائكَ لمكتبِ ألفا لتجد أنهُ رفيقكَ والذي سيقومُ بإعطائكَ عقابا وكلَ هذا في يومٍ واحدٍ .

" الألمُ ليسَ شيءٌ ثابتٌ وليسَ مأساةً . الألمُ كأمواجِ البحرِ ، تتحطمَ في الضفةِ ، تسببَ الدمارُ إذا كانتْ حادةً . لكنها دائما تتراجعُ . دائما يتركُ مكانا للسعادةِ . الألمُ والسعادةُ يعملانِ معا بتوازنٍ . عندما يعاني شخصَ ما منْ ألمٍ حقيقيٍ يحصلُ على ميزةِ عيشِ السعادةِ الحقيقيةِ . لذلكَ كنَ صبورا وقويا فيوما ما سيكونُ هذا الألمِ مفتاحَ سعادتكَ " ألفا ويليامْ .

بطلتنا : أليسونْ . . .
بطلنا : ويليامْ . . .
. . . . حملُ الروايةِ واعرفْ باقيَ القصةِ ؟ ! ! . . . . . . . .

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

مرحبا بكمْ في عالمِ Novels App ، عالمُ منْ القصصِ التي لا نهايةَ لها مختارةً بعنايةٍ تأخذكَ في رحلةِ أسرةٍ إلى عالمِ منْ الرومانسيةِ , الحبُ , الأكشنْ , الدراما ,الكوميدي , الغموض , التشويق , العائليَ , البوليسيَ , الانتقامُ . . . . كلُ قصةٍ منها مصممةً لتأسرَ قلبكَ وتشعلُ خيالكَ . . . . .

مميزاتُ التطبيقِ :
1 . تصميمٌ أنيقٌ وسهلَ التصفحُ والقراءةُ .
2 . مميزاتُ تفعيلِ الوضعِ الليليِ للقراءةِ في الظلامِ , إمكانيةُ تكبيرِ وتصغيرِ الخطِ , إمكانيةُ تغييرِ خطِ الروايةِ .
3 . القراءةُ في وضعِ عدمِ الاتصالِ .

اصطحبَ قصصَ الحبِ المفضلةِ لديكَ معكَ أينما ذهبتْ وقراءتها في وضعِ عدمِ الاتصالِ ، مما يضمنُ أنكَ لنْ تكونَ أبدا بدونِ قصةِ أسرةٍ حتى أثناءِ تنقلكَ .
أهربُ إلى عالمِ Novels App الآنَ وافتحْ القصصَ التي ستنقلكَ إلى عالمٍ لا ينسى في كلِ مرةٍ يتمُ تحميلَ روايةٍ !