يُعَدُّ كتاب الرؤوس تأليف مارون عبود كنز أدبى يطرق به الكاتبُ بابَ الأدب الأصيل في صفحة التاريخ؛ فالكتاب يشمل كل العصور المفصلية في تاريخ الأدب العربي، وقد بدأ مارون عبود هذا الكتاب بالحديث عن السيكولوجية النفسية في تكوين الشخصية العربية المنوط بها بناء هذا التراث، ثم انتقل عبود إلى ذكر فطاحل الشعر في العصور الجاهلية لدى العرب، والإسلامية، والعباسية أيضا. كما أثبت براعتهم على من خلال ذكر نماذج من أشعارهم، كما أورد أيضا فى كتاب الرؤوس الأغراض الشعرية التي تشكلت في كل عصر تبعًا لمقتضيات الواقع الاجتماعي فيه، كما تحدث مارون عبود فى قسطًا من كتابه للدراسة التي أجراها طه حسين حول شعر المتنبي، ومنابع شاعريته، ولم يكتفِ بذلك، و تحدَّث أيضا عن الشريف الرضيِّ، وفن الموشحات، وأشهر أعلامه. كما ذكر أهمية الشعر عند العرب باعتباره صَفْو الحياة، ووضة. وفى نهاية الكتاب تحدث عبود عن أحمد شوقي أمير الشعراء المحدثين، فقد أراد الكاتب أن يذكر الرأس؛ أي القمة في كل عصرٍ شعري.
مَنْ منَّا لا يعرفُ قصةَ «مَجْنون ليلى»؛ قصةَ العشقِ الخالدةَ بينَ قيْسٍ...
كتاب الديناميكا الحراريه كامل ثيرموداينامك...
وُلِد ووكر — ابن إين براون — بطفرة وراثية شديدة الندرة حتى...
كتاب علم السكان كامل للكاتب شوقي عطيه...
مجموعة قصصية يربطها خيط واحد هو صديقان .. أحدهما امتلك العضلات والقوة...
يقول الله لعبده:يا عبد انت لا تملك الا ما ملّكتكلا تملك نفسك...
Created with AppPage.net
Similar Apps - visible in preview.