The application of a novel with its simple and attractive design, makes you live in the depths of the novel and navigate in one of it
في عالم يختلف عن عالمنا.. حيث حكمت التنانين الأرض منذ قديم الزمان.
وأخضعت العالم بقوتها وسحرها. ولكن، كان ذلك منذ آلاف السنين ولم تعد التنانين تحكم الأرض في هذا الزمان.
قيل أنهم تقاتلوا فيما بينهم من أجل ثروات العالم.
قيل أنهم شعروا بالضجر من تفاهة المخلوقات الأدنى منها.
قيل أنه تم قهرهم وهزيمتهم وتم الاستيلاء على كل كنوزهم.
لا أحد يعلم الحقيقة عن التنانين القديمة، مع أنهم مازالوا يحلقون في السماء بأجنحتهم الهائلة، مخلفين الدمار في أعقابهم.
ومع ذلك، كانت التنانين تخشى الوحوش.
إذ لم يكن العالم يخضع لقوانين البشر، ولم يكن ينتمي إلى البشر. ربما كان محض غرور أو كبرياء أو ربما كانت توجد في الدماء. لم يعرف أحد سبب كل هذا الجنون.
إذ يخضع الضعيف أمام جبروت الأقوياء.. ويستمتع القوي في إراقة دماء الضعفاء.
مهما تغير الزمن وتطورت الحضارات يظل الحكم للأقوياء.
ولطالما كُتب التاريخ بدماء الضعفاء.
قال ملك التنانين كلمات نُقشت على أعناق العبيد:
[ إما أن تكون قوياً أو تسحق تحت الأقدام.. فلا يوجد في العالم غيره خيار، ولكنه سيأتي بعد مئة ألف عام.. رجل يجعل العبيد ملوك، والملوك عبيد ].
ونسي العالم بقية الكلمات...
صدرت الرواية في عام 2014 وهي الجزء الثاني من رواية “أحببتك أكثر...
لأن الحب لا يعرف زمان ولا مكان، بدأت هذه القصة في كندا،...
اشتَهَتْ أن تكون سيدة القصر المَهيب المُحاط بحديقـة غَنَّـاء؛ أزهـار وأشجار وأثمار...
(أنا لستُ أخيكِ ولن أكون.. وإن تظاهرت بذلك وهذا مستحيل ستبقي مشاعري...
السجن للرجال يقول المثل... وليس للنساء. فالمرأة اذا دخلت السجن تعطلت حياتها....
رواية رومانسية دينية تتحدث عن عدة ابطال لكل منهم قصة ممتعة....
Created with AppPage.net
Similar Apps - visible in preview.