The complete nuclear forty written and audio with written explanation and audio and without the Internet
يحتوي تطبيق الأربعين النووية مع الشرح بدون نت، على كتاب الأربعين النووية مكتوبة وبالصوت وأيضا على كتاب شرح الأربعين النووية مكتوب وبالصوت، سهل الاستخدام والتصفح مع خاصية حفظ اخر صفحة.
الأربعين النووية هو متن اثنين وأربعين حديثاّ نبويًّا شريفًا جمعها يحيى بن شرف النووي المعروف بالإمام النووي، في كتاب الأربعون في مباني الإسلام وقواعد الأحكام المعروفة بالأربعون النووية.
وقد التزم الإمام النووي في الأربعون النووية أن تكون صحيحة، وحذف أسانيدها ليسهل حفظها، ثم أتبعها بباب في ضبط خفيّ ألفاظها.
وقد علل الإمام النووي سبب جمعه للأربعين فقال:
«من العلماء من جمع الأربعين في أصول الدين، وبعضهم في الفروع وبعضهم في الجهاد، وبعضهم في الزهد وبعضهم في الخطب، وكلها مقاصد صالحة، رضي الله عن قاصديها. وقد رايت جمع أربعين أهم من هذا كله، وهي اربعون حديثاً مشتملةً على جميع ذلك، وكل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين، وقد وصفه العلماء بأنه مدار الإسلام عليه، أو نصف الإسلام أو ثلثه أو نحو ذلك.»
وقد ظهرت الأربعون حديثًا والأربعينات استنادًا على حديث ضعيف يقول: «مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثًا مِنْ أَمْرِ دِينِهَا بَعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي زُمْرَةِ الْفُقَهَاءِ وَالْعُلَمَاءِ».
وقال الإمام النووي أيضا في مقدمة كتابه عن هذا الحديث ومدى اعتماده عليه في جمع الأربعين النووية: "وقد اتفق العلماء على جواز العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال، ومع هذا فليس اعتمادي على هذا الحديث، بل على قوله -صلى الله عليه وسلم- في الأحاديث الصحيحة: "ليبلغ الشاهد منكم الغائب"، وقوله: "نضر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها، فأداها كما سمعها". وقد علق الأستاذ ماهر الهندي على قول النووي، بأن الأعتماد على الأحاديث الضعيفة في فضائل الأعمال هو قول الجمهور وليس متفقًا عليه.
مؤلف الأربعين النووية الإمام النووي:
هو أبو زكريا يحيى بن شرف الحزامي النووي الشافعي (631هـ-1233م / 676هـ-1277م) المشهور باسم "النووي" هو مُحدّث وفقيه ولغوي مسلم، وأحد أبرز فُقهاء الشافعية، اشتهر بكتبه وتصانيفه العديدة في الفقه والحديث واللغة والتراجم، كرياض الصالحين والأربعين النووية ومنهاج الطالبين والروضة، ويوصف بأنه محرِّر المذهب الشافعي ومهذّبه، ومنقّحه ومرتبه، حيث استقر العمل بين فقهاء الشافعية على ما يرجحه النووي. ويُلقب النووي بشيخ الشافعية، فإذا أُطلق لفظ "الشيخين" عند الشافعية أُريد بهما النووي وأبو القاسم الرافعي القزويني.
ولد النووي في نوى سنة 631هـ، ولما بلغ عشر سنين جعله أبوه في دكان، فجعل لا يشتغل بالبيع والشراء عن تعلم القرآن الكريم وحفظه، حتى ختم القرآن وقد قارب البلوغ، ومكث في بلده نوى حتى بلغ الثامنة عشر من عمره، ثم ارتحل إلى دمشق. قدم النووي دمشق سنة 649هـ، فلازم مفتي الشام عبد الرحمن بن إبراهيم الفزاري وتعلم منه، وبقي النووي في دمشق نحواً من ثمان وعشرين سنة، أمضاها كلها في بيت صغير في المدرسة الرواحية، يتعلّم ويُعلّم ويُؤلف الكتب، وتولى رئاسة دار الحديث الأشرفية، إلى أن وافته المنية سنة 676هـ.
كتاب حرر نفسك من الخوف تأليف جوزيف أوكونور بدون نت، كتاب للتغلب...
في كتاب كيف تمسك بزمام القوة بدون نت محاولة لاختزال ثلاثة آلاف...
كتاب تقوية الشخصية بدون نت كتاب لتقوية الشخصية والثقة بالنفس وتحسين المهارات...
كتاب إلى المنكسرة قلوبهم بدون نت كتاب يمكن أن تغير حياتك ويساعدك...
يحتوي تطبيق الأربعين النووية مع الشرح بدون نت، على كتاب الأربعين النووية...
كتاب لغة الصمت، دراسة في أسرار لغة الجسد وفنونها في عالم الأعمال،...
Created with AppPage.net
Similar Apps - visible in preview.